السلام : السالم من العيوب والنقائص الناشر سلامته على خلقه
 
 
المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف.
 
 
المهيمن : المسيطر على كل شئ بكمال قدرته ، القائم على خلقه
 
 
العزيز : الغالب الذي لا نضير له وتشتد الحاجة إليه
 
 
الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد
 
 
المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقص والحاجة
 
 
الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق
 
 
البارئ : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئة من التفاوت وعدم التناسب.
 
 
المصور : الذي أعطى لكل خلقٍ صورةً خاصة وهيئةً منفردة
 
 
الغفار : الذي يستر القبيح في الدنيا ، ويتجاوز عنه في الآخرة
 
 
القهار : الذي يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه
 
 
الوهاب : المتفضل بالعطايا ،المنعم بها دون استحقاق عليها
 
 
الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإيصالها إلى خلقه
 
 
الفتاح : الذي يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلي الحق ويخزي الباطل
 
 
العليم : المحيط علمه بكل شئ ، ولا تخفي عليه خافيه
 
 
القابض : قابض بِرّهُ عمن يشاء من عباده حسب إرادته
 
 
الباسط : ناشر بِرّهُ على من يشاء من عباده حسب إرادته
 
 
الخافض : الذي يخفض الكفار بالأشقياء ويخفضهم على دركات الجحيم
 
 
 
الرافع : الرافع المُعلّي للأقدار ، يرفع أولياءهُ بالتقريب في الدنيا والآخرة
 
 
المعز : المعز المؤمنين بطاعته ، الغافر لهم برحمته المانح لهم دار كرامته
 
 
المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوأ لهم دار عقوبته
 
 
السميع : الذي لا يغيب عنه مسموع وإن خَفِيَ ، يعلم السر وأخفى
 
 
البصير : الذي يشاهد جميع الموجودات ولا تخفى عليه خافيه
 
 
الحكم : الذي إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه
 
 
العدل : الذي ليس في قوله أو ملكه خلل ، الكامل في عدالته
 
 
اللطيف : البَرُّ بعباده ، العالم بخفايا أُمورهم ، ولا تدركُهُ حواسهم
 
 
الخبير : العالم بكل شئ ظاهره وباطنه ، فلا يحدثُ شئٌ إلا بخبرته
 
 
الحليم : الذي لا يعجل الانتقام عجلةً وطيشاً مع غاية الاقتدار
 
 
العظيم : الذي لا تصل العقول إلى كُنْهِ ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية
 
 
الغفور : الذي لا يؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات
 
 
الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل بلا حاجةٍ منه إليه.
 
 
العليُّ : الذي علا بذاته وصفاته على مدارك الخلق وحواسهم
 
 
الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم
 
 
الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه.
 
 
المقيت : خالق الأقوات موصلها للأبدان ، وإلى القلوب الحكمة المعرفة
 
 
الحسيب : الذي يكفي عباده حاجاتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة
 
 
الجليل : عظيم القدرة بجلاله وكماله في ذاته وجميع صفاته
 
 
الكريم : الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه وإذا وعد وفي
 
 
الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا
 
 
المجيب : الذي يجيب الداعي إذا دعاهُ ويتفضل قبل الدعاء
 
 
الواسع : الذي وسع كُرْسِيُّهُ ورحمتُهُ ورزقه جميع خلقه
 
 
الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغي ، ومالا يليق بجلاله وكماله
 
 
الودود : المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته
 
 
المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله
 
 
الباعث : باعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه
 
 
الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المُبيِّن وحدانيته بالدلائل الواضحة .
 
 
الحق : حالق كل شئ بحكمة باعث من في القبور للجزاء والحساب
 
 
الوكيل : الموكولُ إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده في حاجاتهم .
 
 
القوي : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شئ بحال
 
 
المتين : الثابت الذي لا يتزلزل ، والعزيز الذي لا يغلب ، فلا يعجز بحال .
 
 
الولي : المحب أولياءه الناصر لهم ، المذل أعداءهُ في الدنيا والآخرة
 
 
الحميد : المستحق للحمد والثناء لجلال ذاته وعلو صفاته وعظيم قدرته .
 
 
المحصي : الذي لا يفُوتُهُ دقيق ولا يعجزهُ جليل ، ولا يشغله شئ عن شئ .
 
 
المبدئ : الذي بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق
 
 
المعيد : الذي يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب
 
 
المحيي : الذي يحيي الأجسام بإجاد الروح فيها
 
 
المميت : الذي يميت الأجسام بنزع الرواح منها
 
 
الحي : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقي أزلاً وأبداً
 
 
القيوم : القَيِّمُ على كل شئٍ بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به
 
 
الواجد : الذي يَجدُ كل ما يطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شئ
 
 
الماجد : كثير الإحسان والأفضال، أو ذو المجد والشرف التام الكامل
 
 
الواحد : المتفرد ذاتاً وصفاتٍ وأفعالاً بالألوهية والربوبية
 
 
الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم القدرة
 
 
القادر : المتفرد باختراع الموجودات المستغني عن معونة غيره بلا عجز
 
 
المقتدر : الذي يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شئ
 
 
المقدم : مقدم أنبِياءَهُ وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالي الرتب
 
 
المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم
 
 
الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولاً ولا شئ قبله
 
 
الآخر : الباقي بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهاية له
 
 
الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ما ظهر من خلقه
 
 
الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على ما بطن من خلقه
 
 
الوالي : المتولي للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره
 
 
المتعالي : المتنزه عن صفات المخلوقين المرتفع عن صفات الناقصين
 
 
البَرُّ : الذي لا يصدر عنه القبيح العطوف على عباده المحسن إليهم
 
 
التواب : الذي يُيَسر للعصاه طريق التوبة ويقبلها منهم ويعفو عنهم
 
 
المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم
 
 
العفو : الذي يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا
 
 
الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته .
 
 
مالك الملك : القادر تام القدرة ، فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه
 
 
ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال في الصفات والأفعال .
 
 
المسقط : العادل في حكمه ، المنتصف للمظلومين من الظالم بلا حيف أو جور .
 
 
الجامع : جامع الخلق يوم القيامة للحساب والجزاء
 
 
الغني : المستغني عن كل ما عداه ، المفتقر إليه من سواه
 
 
المُغني : يُغني بفضله من يشاء من عباده ، وكل غني يرجع إليه
 
 
المانع : الذي يمنع بفضله من استحق المنع ويمنع أولياءه من الكافرين
 
 
الضار: الذي يُنزل الضر على من يشاء من عباده بالعقاب وغيره
 
 
النافع : الذي يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء
 
 
النور : المنزه عن كل عيب المُنوِّر ذا العماية ، المرشد الغاوين
 
 
الهادي : هادي القلوب إلى الحق وما فبه صلاحها ديناً ودُنيا
 
 
البديع : خالق الأشياء بلا مثالٍ سابق ، ولا نظير له في ذاته وصفاته
 
 
الباقي : دائم الوجود بلا انتهاء ، ولا يقبل الفناء
 
 
الوارث : الذي ترجع إليه الأملاك بعد فناء المُلاَّك
 
 
الرشيد : الذي أرشد الخلق وهداهم إلى مصالحهم ويُصَرَّفهم بحكمته
 
 
الصبور : الذي لا يُعاجل بالعقوبة ، فيمهل ولا يهمل